الطقس في السويد
انتخابات البيت الايزيدي في هلسنبوري خطوة في الطريق الصحيح
تاسيس اي مركز ثقافي اواجتماعي اوبيت او تجمع في اي مدينة وبلد يتواجد فية الايزيديين يعتبر بحد ذاتة انجازا اذا ما علمنا ان الهدف والغرض من هذة الخطوةهو خدمة وحفظ الوجود الايزيدي وتفعيلة والنهوض به والدفاع عن الايزيديين وعن حقوقهم ويعبرعن معاناتهم كثيرة هي
البيوت والجمعيات التي تقام هنا وهناك والتي لاتتعدى كونها خطوة فردية وشكلية اوذات صبغة حزبية لكل منها غاياتها الشخصية والسياسية الخاصة بها وهي بعيدة كل البعد عن الروح الايزيدية
والشان الثقافي والاجتماعي الذي يدعون بة ، لايكمن اهمية هذا البيت في ذاتة انما في الالية التي اتبعها الاخوة وفق اسس ديمقراطية جماهيرية ان هذة الخطوة جديرة بالذكر والثناء وبادرة خير نحو تخليص المجتمع الايزيدي من حالة الانفرادية والقرصنة والمحاصصة الثقافية وهيمنة بعض الافراد على الحياة الثقافية والشان الايزيدي وتسخيرها لأجندتهم السياسية والشخصية ، نعم لكل خطوة وعمل جماهيري يقوم وفق الية الانتخاب والترشيح ويكون اساسة الجماهير لن تموت روح الاصرار على البقاء والنهوض بالقيمة الانسانية الايزيدية طالما هناك قلوب عامرة بروح الانسانية الايزيدية نعم لكل خطوة وفعل وعمل وتوجة ضمن الاطار الحضاري الانساني الديمقراطي ووفق الية الانتخاب
الايزيديون والمجتمع الايزيدي ليسوا بحاجة الى مواقف ارتجالية والتبهر على شاشات الانترنت والفضائيات من قبل البعض انما نحن بحاجة الى التلاحم وتوطيد اواصرالترابط بين ابناء الايزيديين في التوجة نحو انتخابات شاملة في الاطارالديمقراطي في انتخاب ممثلين حقيقيين منتخبين من قبل الايزيديين يمثلون الايزيديين ويعبرون عن الوجود الايزيدي ويدافعون عن هذا الوجود وعن حقوق الايزيديين في الحياة والتطلع والخروج بالمجتمع الايزيدي من سياسة ولغة الهيمنة الفردية والسياسية المفروضة على
الايزيديين وحقهم في الحياة والوجود والتطلع وفي التعبير عن شعورهم وانسانيتهم وكيانهم ووجودهم بعيدا عن الهيمنة السياسية والفردية للبعض والعمل والمطالبة بحفظ الوجود الايزيدي
في ارض ابائهم واجدادهم ووقف نزيف التشرد الايزيدي و وقف التجاوزات بحق الايزيديين ومناطقهم وانسانيتهم .
غانم سمو مرعان
البيوت والجمعيات التي تقام هنا وهناك والتي لاتتعدى كونها خطوة فردية وشكلية اوذات صبغة حزبية لكل منها غاياتها الشخصية والسياسية الخاصة بها وهي بعيدة كل البعد عن الروح الايزيدية
والشان الثقافي والاجتماعي الذي يدعون بة ، لايكمن اهمية هذا البيت في ذاتة انما في الالية التي اتبعها الاخوة وفق اسس ديمقراطية جماهيرية ان هذة الخطوة جديرة بالذكر والثناء وبادرة خير نحو تخليص المجتمع الايزيدي من حالة الانفرادية والقرصنة والمحاصصة الثقافية وهيمنة بعض الافراد على الحياة الثقافية والشان الايزيدي وتسخيرها لأجندتهم السياسية والشخصية ، نعم لكل خطوة وعمل جماهيري يقوم وفق الية الانتخاب والترشيح ويكون اساسة الجماهير لن تموت روح الاصرار على البقاء والنهوض بالقيمة الانسانية الايزيدية طالما هناك قلوب عامرة بروح الانسانية الايزيدية نعم لكل خطوة وفعل وعمل وتوجة ضمن الاطار الحضاري الانساني الديمقراطي ووفق الية الانتخاب
الايزيديون والمجتمع الايزيدي ليسوا بحاجة الى مواقف ارتجالية والتبهر على شاشات الانترنت والفضائيات من قبل البعض انما نحن بحاجة الى التلاحم وتوطيد اواصرالترابط بين ابناء الايزيديين في التوجة نحو انتخابات شاملة في الاطارالديمقراطي في انتخاب ممثلين حقيقيين منتخبين من قبل الايزيديين يمثلون الايزيديين ويعبرون عن الوجود الايزيدي ويدافعون عن هذا الوجود وعن حقوق الايزيديين في الحياة والتطلع والخروج بالمجتمع الايزيدي من سياسة ولغة الهيمنة الفردية والسياسية المفروضة على
الايزيديين وحقهم في الحياة والوجود والتطلع وفي التعبير عن شعورهم وانسانيتهم وكيانهم ووجودهم بعيدا عن الهيمنة السياسية والفردية للبعض والعمل والمطالبة بحفظ الوجود الايزيدي
في ارض ابائهم واجدادهم ووقف نزيف التشرد الايزيدي و وقف التجاوزات بحق الايزيديين ومناطقهم وانسانيتهم .
غانم سمو مرعان
0 التعليقات: